"كل شي بقوة السلاح"
الانتهاكات والإفلات من العقاب في مناطق شمال سوريا التي تحتلها تركيا
بينما استعادت الحكومة السورية، بدعم من حلفائها، مناطق واسعة باستخدام تكتيكات تنتهك قوانين الحرب، تتفشى الانتهاكات في المناطق الخاضعة لسيطرتها. تعتقل الأجهزة الأمنية تعسفيا وتُعذّب المئات، ويعاني الملايين من المجاعة بسبب تلاعب الحكومة بالمساعدات وعدم معالجتها للأزمة الاقتصادية الخانقة بإنصاف، والعقوبات الدولية. في إدلب، ورغم وقف إطلاق النار، ما يزال التحالف العسكري السوري الروسي يشكل تهديدا لأكثر من ثلاثة ملايين مدني محاصر هناك، بينما تُقيّد "هيئة تحرير الشام"، الجماعة المسلحة المهيمنة المناهضة للحكومة، حرياتهم. في الأراضي التي تحتلها تركيا، تنتهك تركيا والفصائل المحلية حقوق المدنيين دون عقاب. بعد الهزيمة الميدانية لـ"تنظيم الدولة الإسلامية" (المعروف أيضا بـ’داعش‘) في شمال شرق سوريا، لم تقدم السلطات بقيادة الأكراد والتحالف بقيادة الولايات المتحدة حتى الآن تعويضات عن الضحايا المدنيين، ولم تقدم الدعم لتحديد مصير المختطفين على يد داعش، ولم تتعامل بعدالة مع أزمة عشرات آلاف العالقين في المخيمات والسجون، ما يؤدي إلى تدهور الوضع الأمني ومخاطر عودة التطرف. كان للأزمات الاقتصادية آثارا مدمرة على الظروف المعيشية في جميع أنحاء سوريا.
يوليو/تموز 18, 2024
يوليو/تموز 4, 2024
يونيو/حزيران 27, 2024
الانتهاكات والإفلات من العقاب في مناطق شمال سوريا التي تحتلها تركيا
القوّات السوريّة والروسيّة تستخدم أيضا أسلحة حارقة
الهجمات تفاقم الأزمة الإنسانية المستمرة لملايين الأشخاص
قوانين ولاية الرجل تُعيق سفر المرأة وتنقلاتها الأخرى
الضحايا يشهدون في قضية تعذيب وإخفاء قسري
محروم من الإجراءات القانونية الواجبة ويواجه خطرا جسيما إن أعيد
تقطّع سُبل العيش والوصول إلى مناطق أخرى في سوريا يستوجب عمليات تهريب خطيرة
عمليات عبر الحدود لمكافحة التهريب تقتل سوريين
ينبغي تأكيد هويّة يوسف ذهب والتعجيل بإرجاع جميع الأستراليين المحتجزين
تركيا تتحمل مسؤولية أفعال قواتها والقوات الموالية لها
تضرر البنية التحتية الحيوية وملايين السكان بلا خدمات أساسية
تقّدم جهود المساءلة الدولية