اليمن: مخاوف أساسية بشأن معركة الحُديدة
سجل سيئ للتحالف؛ هجمات حوثية عشوائية؛ عرقلة المساعدات
تركت المملكة المتحدة "الاتحاد الأوروبي" في يناير/كانون الثاني 2020، إثر عملية استغرقت ثلاث سنوات وسبّبت ضغطا كبيرا على السياسة والدستور هدد المؤسسات الوطنية التي تحمي حقوق الإنسان. ليس واضحا إلى أي حد سيتم الحفاظ على الحمايات الحقوقية الناشئة عن القانون الأوروبي بعد ترك الاتحاد، بما يشمل مواطني الاتحاد الأوروبي في المملكة المتحدة. داخليا، الاعتماد المتزايد على بنوك الطعام يرتبط بالتقشف في الموازنة وتغيير نظام الرعاية الاجتماعية بشكل يضعف حقوق الأسر الأكثر فقرا. رفضت الحكومة في 2019 أن تأمر بتحقيق عمومي جديد في دور بريطاني مزعوم في تسليم المطلوبين إلى بلدان أخرى والتعذيب.
يوليو/تموز 9, 2024
يوليو/تموز 3, 2024
سجل سيئ للتحالف؛ هجمات حوثية عشوائية؛ عرقلة المساعدات
على الأمم المتحدة فرض عقوبات على كبار القادة السعوديين
حظر قد يقوّض التزام ألمانيا بحرية التعبير والتجمع
غارات جوية جديدة ضد الحوثيين بغياب العدالة
تخاطر الدول التي توفّر الأسلحة بالتواطؤ في انتهاكات جسيمة
كافِحوا معاداة السامية وكراهية الإسلام؛ واحموا الاحتجاج الديمقراطي والتعبير
ينبغي للحكومة البريطانية ألا تغض الطرف عن الانتهاكات
أي اتفاقية لا تتضمن تحسينات قد تؤذي العمال
حكمُ محكمة بريطانية خطوة في الاتجاه الصحيح